قصة حدثت في يوم الفالنتاين 519709511

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

قصة حدثت في يوم الفالنتاين 519709511

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحباً بكم

أهلا وسهلاً بك من جديد
زائر

آخر زيارة لك مع شباب اكس لايف كانت

المواضيع الأخيرة

» كتاب تعليم SQLServer 2008
قصة حدثت في يوم الفالنتاين Emptyالأحد مارس 04, 2012 11:15 am من طرف where_true_love2002

» مرحباً بصديقتنا زهرة ياسمين
قصة حدثت في يوم الفالنتاين Emptyالأربعاء يناير 11, 2012 9:06 pm من طرف ST@R

» تحـيه لصدقيتنا الجديدة rafika
قصة حدثت في يوم الفالنتاين Emptyالثلاثاء يناير 10, 2012 3:04 pm من طرف Rasheed_L.F.E

» مرحباً بصديقنا الجديد "هاكونا مطاطا"
قصة حدثت في يوم الفالنتاين Emptyالثلاثاء يناير 10, 2012 3:03 pm من طرف Rasheed_L.F.E

» كل عام وانتم بخير وكل عام وانتِ حبيبتي
قصة حدثت في يوم الفالنتاين Emptyالثلاثاء نوفمبر 15, 2011 2:28 pm من طرف ST@R

» فيلم الحياه في يوم
قصة حدثت في يوم الفالنتاين Emptyالثلاثاء نوفمبر 15, 2011 2:01 pm من طرف ST@R

» أهلا بصديقتنا khloud
قصة حدثت في يوم الفالنتاين Emptyالخميس أكتوبر 20, 2011 9:29 am من طرف hade

» حشرة تجلب الملايين لمصر .. ممنوع قتلها
قصة حدثت في يوم الفالنتاين Emptyالخميس أكتوبر 20, 2011 9:24 am من طرف ST@R

» ماذا بعد ؟؟!!
قصة حدثت في يوم الفالنتاين Emptyالخميس سبتمبر 08, 2011 7:26 pm من طرف ST@R

» Join My Group
قصة حدثت في يوم الفالنتاين Emptyالسبت أغسطس 13, 2011 9:32 am من طرف ST@R

استمع الى راديو صوت الغد FM

حمل صورك من هنا

File & pics upload

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 256 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 31, 2019 10:26 pm


5 مشترك

    قصة حدثت في يوم الفالنتاين

    avatar
    The_sea
    لايف جديد
    لايف جديد


    عدد المساهمات : 4
    تاريخ التسجيل : 18/08/2009

    قصة حدثت في يوم الفالنتاين Empty قصة حدثت في يوم الفالنتاين

    مُساهمة من طرف The_sea الأربعاء فبراير 17, 2010 7:41 pm

    لم يغمض له جفن طوال الليلة السابقة و تشهد له بذلك عشرات السجائر التي في المنفضة المجاورة لسريره و فناجين القهوة و كاسات الشاي التي راح يرتشفها الواحدة تلو الأخرى طوال الليل..


    في تلك الليلة حاول جاهداً أن يخرج صورتها من رأسه و أن ينتزع ضحكتها التي سكنت في أعماق قلبه.. كان يشتم عبيرها في هواء الشتاء البارد و يرى شعرها الأسود في ظلمة الليل.. كم يحبها و كم اشتاق إليها..

    مضى على شجارهما أسبوعاً واحداً فقط و مع ذلك فهو قد نسي الشجار و سبب الشجار و لم يعد يذكر إلا أنه قد اشتاق لها... لم يعد يذكر إلا كم أحبها و كم يحبها و كم سيحبها...



    كانت تلك أطول ليلة تمر عليه، ليلة قضاها و هو يتقلب في فراشه من جهة إلى أخرى دون جدوى.. و لم تشرق شمس يوم 14 شباط إلا و قد قرر أن يعود إليها... هو لا يستطيع أن يتخيل حياته من دونها فأسبوع واحد كان كفيلاً بأن يجعله يذوق طعم جحيم غيابها.. اليوم سيكلمها... سيخبرها كم يحبها... سيخبرها عن كل المشاعر التي ينبض بها قلبه.. سيعدها بأن يسافر كابن خالتها للعمل في الخارج... سيحدد موعد الخطوبة و موعد الزواج و عدد الأطفال الذين سينجبانهما و الأماكن التي سيأخذها إليها... اليوم، اليوم و هل هناك أفضل من هذا اليوم؟؟ إنه عيد الحب!!

    اليوم سيذهب إلى مقر عملها ليفاجئها.. سيصطحبها معه إلى مطعمها المفضل لتناول البيتزا التي تحبها... اليوم سيعطيها هدية..

    هدية؟؟ فكر قليلاً و أي هدية تليق بحبيبته؟؟ ماذا سيشتري لها؟؟؟

    استحم بسرعة و لبس أفضل ما لديه و خرج مسرعاً إلى السوق ليجد هدية... لم يتصل بعمله ليبرر غيابه كانت كلمة هدية تدور و تدور في رأسه و تحتل كل تفكيره...

    وقف أمام نوافذ المحلات مبهوراً فكلها ازدانت بالأحمر... بدت البضائع يومها كالفاكهة المحرمة فكلها حمراء و جميلة و كلها باهظة.. باهظة جداً و لكن (لا شيء يغلا عليها).. جال ببصره هنا و هناك لتقع عينيه أخيراً على سوار فضي جميل.. سوار ناعم يليق بمعصمها.. كم أعجبه.. لم يستطع تمالك نفسه أمامه دخل إلى المحل و أخرج ألف ليرة من محفظته الهزيلة ناولها للبائع ثم وضع السوار في علبة أنيقة و ربطها بشريط أحمر بلون دمه الذي يحمل صوتها و صورتها...

    كان منظر الورد الأحمر بديعاً و هو يعرف كم تحب الورود.. أراد شراء باقة ورد لكنه و ما إن نظر إلى محفظته حتى عرف بأن كل ما يستطيع شراؤه هو وردة واحدة بمئين و خمسين ليرة... و رغم أنه مد يده إلى كل جيوبه و التي يعرف سلفاً بأنها خاوية على أمل أن يعثر على عملة ورقية هنا أو هناك إلا أن الثلاثمائة ليرة التي معه و ببعد كل عمليات التنقيب كانت كل ما يملك... و لكن لا بأس سيشتري لها الوردة... فحبيبته هي ثروته.. هي كل حياته و كل ما يملك...

    خرج من محل بائع الورد و قد زينت الابتسامة وجهه الكئيب الذي لم يعرف طعم الابتسام منذ أسبوع.. نظر إلى الساعة و توجه مباشرة إلى مقر عملها يضم هديته و الوردة اليتيمة كما لو أنهما طفليه... كانت هذه كل ثروته و كان سيقدمها لها... كان يحاول أن يتخيل فرحتها و البريق في عينيها و استعجالها لتفتح العلبة و لتجربة السوار كان يستطيع رؤيتها و هي تضع الوردة الحمراء لتزين عتمة شعرها.. و كاد أن يشعر بالقبلة التي ستطبعها على وجنته... و أن يسمع ضحكتها التي ستضيء يومه...

    وقف أمام الباب بانتظارها.. وقف في مكان يستطيع من خلاله رؤيتها بكل وضوح.. يستطيع أن يرى من خلاله خطواتها الأولى نحوه بعد انقطاع أسبوع كامل.. تسمر في مكانه و هو يراقب الباب المغلق و كأنه يحاول اختراق الأبواب و الجدران ببصره ليصل إليها.. ترى أمن الأفضل أن يدخل إلى مقر عملها و يسأل عنها؟؟ لا لا المفاجأة ستكون أفضل... و فجأة مرت سيارة كبيرة حمراء و استقرت أمامه و حجبت عنه الرؤية.. يا لحظه العاثر.. أسرع ليجد زاوية أخرى ليقف و ينتظرها كان يميل نحو اليمين تارة و نحو اليسار تارة أخرى ليتأكد من أنه سيكون أول من يراها.. كان البرد شديداً و بدا له الوقت طويلاً، ما أصعبها لحظات الانتظار و كم يمر الوقت ببطء عندما ننتظر.. و كم مرة ننظر إلى ساعتنا علّها تستجيب لتوسلات أعيننا و تسّرع الزمن قليلاً...

    ها هو الباب يُفتح و يخرج منه أحد.. لا ليست هي إنه أحد العاملين في الشركة... يخرج مسرعاً و يغلق الباب خلفه.. ذلك الباب الذي و لكثرة ما نظر إليه حفظ لونه الأسود، حفظ عدد الخطوط التي رسمها المارة عليه بمفاتيحهم، و عدد الأحرف التي نقشت عليه.. و أخيراً ها هو الباب يفُتح من جديد و بدأ الموظفون بالخروج الواحد تلو الآخر و ها هي أخيراً بشعرها الأسود الفاحم.. بعينيها السوداويين... و هاهو القرط الصغير يلمع في أذنيها.. إنها ترتدي التنورة السوداء التي يحبها و كنزة من (الموهير) الأحمر و معطفها الجلدي الأسود.. كم هي جميلة و كم يعشق عطرها الذي حملته نسمات الشتاء الباردة ليتغلغل في قلبه.. و يعيد له ذلك الشعور بالانتعاش... إنها تبتسم و تلوح و تتجه نحوه و ها هي الروح تعود إليه و الحياة تدب فيه من جديد... تزداد ضربات قلبه و يعود اللون الوردي إلى وجهه الشاحب.. أمسك هديته و وقف بوضعية الاستعداد ليلقاها... ليضمها بين ذراعيه.. لتستقر هي بين ذراعي رجل آخر..

    الرجل صاحب السيارة الحمراء... لم تنتبه لوجوده الضئيل خلف السيارة الحمراء المزينة بعشرات من الورود و البالونات.. لم تره أصلاً، و ربما نسيته، لم تكن قد تزينت له.. لم تكن تلوح له، لم تكن تبتسم له.. وقف مذهولاً ليرى زينتها، جمالها، ابتسامتها و بريق عينها لشخص آخر...

    كان شعوره غريباً... كان مزيجاً من الدهشة ، الغيرة الحسرة و العجز... كان مزيجاً غريباً من الضعف، الغضب، الحب و الكره.. وقفت هي مع غريمه الذي لم يعرفه يوماً.. و وقف هو وحيداً مع دهشته و هديته...

    ترى متى تعرفت إليه؟؟ قبل شجارهما؟؟ بعد شجارهما؟؟ ربما كان السيد (أبو سيارة حمرا) هو سبب تغيّرها المفاجئ؟؟ بماذا وعدها؟؟ أين تعرفت به؟؟ متى؟؟ و كيف؟؟ لم يعد لتلك الأسئلة و لكل أفكاره المتداخلة مكاناً فعلى ما يبدو كانت هذه نهاية قصته معها.. نهاية كتبت هي وحدها نهايتها.. نظر إلى سعادتها و هي تستلم هديتها من حبيبها الجديد الذي حل مكانه.. ثم ألقى بهديته و وردته من شباك السيارة المفتوح أمامه لتستقر على المقعد الذي ستملؤه فرحاً و عطراً... ليعود من حيث أتى... ليعود إلى غرفته و دخانه و شحوبه، ليعود إلى وحدته و حياته الكئيبة...

    كان هذا يوم Valentine حزين مات فيه الحب في يوم عيده.. للأسف لقد حدث في سوريا...

    Sunset Lover
    Haled-g@hotmail.com
    Rasheed_L.F.E
    Rasheed_L.F.E
    مشرف
    مشرف


    قصة حدثت في يوم الفالنتاين 491069567
    عدد المساهمات : 1249
    تاريخ التسجيل : 18/08/2009
    الموقع : أسكن في قلب الحبيب
    المزاج : Lover For Ever

    قصة حدثت في يوم الفالنتاين Empty رد: قصة حدثت في يوم الفالنتاين

    مُساهمة من طرف Rasheed_L.F.E الأربعاء فبراير 17, 2010 8:28 pm

    قصة قوية بتاثيرها لا أنكر

    ختمت بانها حدثت في سوريا قتلت الحب في يوم عيده __ فهل هذا واقع __
    طبعا لا أشكك فالغدر سمة منتشرة في زماننا

    على كل مؤثرة جدا
    ذكرتني بالقصة التالية

    مضت ليلة سيئة للغاية عليه
    لم يكن يستطع حتى التنفس
    كان يبكي بمرارة
    بعدها عرف حقيقة ما حوله
    نعم
    وللأسف
    اكتشف أخيرا الواقع المر
    كان يحبها كثيرا
    أكثر من نفسه
    يحبها كحب الخيل لمهرها الصغير
    كحب الأرض للمزن
    كحب الأطفال للربيع
    ( يا للأسف ) قال بصوت متقطع عندما بالخبر عرف
    كان وقعه عليه كالزلزال القوي الذي يقتلع الأشجار والجبال كالسيل الجارف للمحاصيل
    كاد أن يفقد عقله ......
    أن يجن .......
    لكن بدون فائدة لأنه عرف وانتهى الأمر
    كان قد صارحها بحبه لها
    كان قلبه يخفق باسمها
    بحبها
    ينبض بسحرها
    بجمالها
    وبكل ما فيها
    (آه يا لحظي التعيس ) قال بحزن ويأس كبيرين
    لأنها لا تعرف ما يكن لها من عشق وهيام شديدين .....
    كان قبل هذا اليوم يبحث عن مفردة جديدة لم يستعملها أحد بعد كي يقولها معبرا ولو عن جزء بسيط من حبه لها
    أما الآن فهو يفتش جاهدا عن كلمة ليعبر عن مدى احتقاره لها
    كاذبة .....
    خائنة .....
    مخادعة .....
    غادرة .....
    لا لا أكثر
    كلمة غير معروفة
    كلمة غير مستعملة
    كلمة لم تقل لأحد بعد
    كلمة تصف مدى خيانتها وغدرها
    تصف ولو قليلا شيئا من كذبها
    تصف سلوكها السيء هذا
    كلمة تعطي لمثل هؤلاء الناس حقهم بالوصف .....
    الشيء المحزن أنه بقي يبكي
    ويبكي
    ويبكي
    حتى لم يبقى في عينيه دموع
    حتى تبللت ملابسه بأكملها بالدموع
    لم يبك أحد بكاءه هذا من قبل
    لا كبير ولا صغير
    لا عاشق ولا محب
    لكن بدون فائدة
    وبدون قدرت أي انسان على المساعدة
    في الصباح التالي لتلك اليلة
    لم يعد يصدر عنه أي صوت
    نحيب
    بكاء
    أو حتى ضحك
    ولم يسمع الجيران كعادتهم أي صوت
    مفزع أو محزن
    افتقده الناس وبحثوا عنه كثيرا
    ولكن ...... في النهاية وجدوه في غرفته الحزينة
    الكئيبة المليئة بالسواد واللون الأسود
    رأى الناس الطيور والعصافير واقفة تدندن اجمل الألحان الحزينة على جثة هامدة يملأها الحزن والدمع والأنين
    مكتوب على رداء في يده اسمها و مدون تحته عبارة تقول

    {( للأسف لم أجد لك اسما غير الخائنة )}

    ®️¥ســيــد & الــكلمـات¥©️

    قصة حدثت في يوم الفالنتاين 832827 قصة حدثت في يوم الفالنتاين 832827 قصة حدثت في يوم الفالنتاين 832827
    SOUL_Y
    SOUL_Y
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 270
    تاريخ التسجيل : 12/08/2009
    المزاج : رواءءء

    قصة حدثت في يوم الفالنتاين Empty رد: قصة حدثت في يوم الفالنتاين

    مُساهمة من طرف SOUL_Y الأربعاء فبراير 17, 2010 8:36 pm


    اول ما بلشت ائرا سحرني كلام الحب والشعور بالحب بس بالاخير انئهرت


    قصة حدثت في يوم الفالنتاين 958202 قصة حدثت في يوم الفالنتاين 958202 قصة حدثت في يوم الفالنتاين 958202
    hade
    hade
    لايف مشارك
    لايف مشارك


    عدد المساهمات : 75
    تاريخ التسجيل : 31/10/2009

    قصة حدثت في يوم الفالنتاين Empty رد: قصة حدثت في يوم الفالنتاين

    مُساهمة من طرف hade الأربعاء فبراير 17, 2010 9:13 pm

    أثرت فيني عن جد هل القصة شو ذنبو المسكين كان عايش بوهم يا لطييييف شو بكره هل النمر هي انا , من دون سبب ومن دون مبرر تركتو
    يا ريت يلي عم يعمل هيك يعترف بغلطو ويندم ويستسمح بالعكس ما بيطلع لوراه ,بكمل خيانتو وبيحكي عن الحب الصدق والكذب والخيانة وهو بكون نسيان انو ترك خلفو شخص مجروح بسببو و شخص متل هي البنت يلي بالقصة رح تكمل حياتها كانو مافي شي ونسيت الحب القديم بأسبوع لا عتب على بنات او شباب غيرها
    قصة حدثت في يوم الفالنتاين 616251
    shabablik
    shabablik
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 531
    تاريخ التسجيل : 11/08/2009
    المزاج : تعباااااان حتى إشعار آخر

    قصة حدثت في يوم الفالنتاين Empty رد: قصة حدثت في يوم الفالنتاين

    مُساهمة من طرف shabablik الخميس فبراير 18, 2010 12:36 am

    The_Sea القصة يللي ذكرتها اكتر من مزعجة محرقة قاتلة ما بعرف يمكن مافي لفظ يعبر
    لكن يللي بيسحر اسلوبك التعبيري الرائع
    كلماتك وترتيبها ساحر اكتر من المضمون....فيك تقول شلال من الموسيقى رغم مأساوية الحدث
    بهنيك فعلاً

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 1:53 pm