استحدثت شركة طيران يابانية سياسة جديدة للمساهمة في الحد من الاحتباس الحراري وانبعاثات الغازات الدفيئة بمطالبة المسافرين التبول قبيل الصعود إلى الطائرة.
ونقلت شبكة NHK اليابانية عن كبرى شركات الطيران اليابانية All Nippon Airways، المعروفة اختصاراً بـ(ANA) إن "قضاء الحاجة يساعد في تخفيف وزن المسافرين وبالتالي حمولة الطائرة مما يعني استهلاكها لوقود أقل"
.
وبدأت شركة الطيران بتطبيق السياسة التي اعتبرت "غريبة" منذ 1 تشرين الأول الجاري، وسيجري العمل بها على 42 رحلة تابعة لـANA على مدى شهر بأكمله.
وقد تمدد الشركة التجربة في الفريدة حال كانت النتائج إيجابية وتلقاها المسافرون بروح طيبة.
وعن آلية العمل بها أوضحت الشركة أنها ستخصص موظفين للوقوف بجوار بوابات الدخول للطائرة في قاعات الانتظار بالمطارات، لدعوة المسافرين "التخفيف" عن أنفسهم بزيارة المراحيض قبل التوجه نحو الرحلة.
وتهدف الشركة من هذه العملية المساهمة في خفض معدلات الكربون الناجمة عن استهلاك الوقود، بواقع خمسة أطنان خلال فترة التجربة.
واللافت أن الرحلات الجوية تعد أكبر وأسرع مصدر لنفث ثاني أكسيد الكربون، وتساهم بإطلاق أكثر من 600 مليون طن من غازات الدفيئة سنوياً.
ويطالب العلماء بشكل دائم في الآونة الأخيرة بتبني وسائل لمكافحة الاحتباس الحراري وما يرافقها من ظاهرة ارتفاع درجات الحرارة على كوكب الأرض، وذهب البعض منهم للدعوة لإنجاب أطفال أقل لخفض الأثر الكربوني.
وكان علماء آخرون قد حذروا من كثرة وانتشار استخدام الانترنت عبر أجهزة الكمبيوتر، الذي يضر بالبيئة، حيث أن الحواسيب والطاقة الضرورية لهذه الغاية تبث ما لا يقل عن 20 مليغراماً من غاز ثاني أكسيد الكربون كل ثانية يتم فيها تفحص الشبكة العنكبويتة.
ويشار إلى أن شركة طيران اقتصادية بريطانية كانت قد أعلنت في وقت سابق عن نيتها تطبيق نظام الدفع لدى استخدام المسافرين على رحلاتها المراحيض.
ونقلت شبكة NHK اليابانية عن كبرى شركات الطيران اليابانية All Nippon Airways، المعروفة اختصاراً بـ(ANA) إن "قضاء الحاجة يساعد في تخفيف وزن المسافرين وبالتالي حمولة الطائرة مما يعني استهلاكها لوقود أقل"
.وبدأت شركة الطيران بتطبيق السياسة التي اعتبرت "غريبة" منذ 1 تشرين الأول الجاري، وسيجري العمل بها على 42 رحلة تابعة لـANA على مدى شهر بأكمله.
وقد تمدد الشركة التجربة في الفريدة حال كانت النتائج إيجابية وتلقاها المسافرون بروح طيبة.
وعن آلية العمل بها أوضحت الشركة أنها ستخصص موظفين للوقوف بجوار بوابات الدخول للطائرة في قاعات الانتظار بالمطارات، لدعوة المسافرين "التخفيف" عن أنفسهم بزيارة المراحيض قبل التوجه نحو الرحلة.
وتهدف الشركة من هذه العملية المساهمة في خفض معدلات الكربون الناجمة عن استهلاك الوقود، بواقع خمسة أطنان خلال فترة التجربة.
واللافت أن الرحلات الجوية تعد أكبر وأسرع مصدر لنفث ثاني أكسيد الكربون، وتساهم بإطلاق أكثر من 600 مليون طن من غازات الدفيئة سنوياً.
ويطالب العلماء بشكل دائم في الآونة الأخيرة بتبني وسائل لمكافحة الاحتباس الحراري وما يرافقها من ظاهرة ارتفاع درجات الحرارة على كوكب الأرض، وذهب البعض منهم للدعوة لإنجاب أطفال أقل لخفض الأثر الكربوني.
وكان علماء آخرون قد حذروا من كثرة وانتشار استخدام الانترنت عبر أجهزة الكمبيوتر، الذي يضر بالبيئة، حيث أن الحواسيب والطاقة الضرورية لهذه الغاية تبث ما لا يقل عن 20 مليغراماً من غاز ثاني أكسيد الكربون كل ثانية يتم فيها تفحص الشبكة العنكبويتة.
ويشار إلى أن شركة طيران اقتصادية بريطانية كانت قد أعلنت في وقت سابق عن نيتها تطبيق نظام الدفع لدى استخدام المسافرين على رحلاتها المراحيض.
Ei@D
شكرا معلومة غير شكل
» مرحباً بصديقتنا زهرة ياسمين
» تحـيه لصدقيتنا الجديدة rafika
» مرحباً بصديقنا الجديد "هاكونا مطاطا"
» كل عام وانتم بخير وكل عام وانتِ حبيبتي
» فيلم الحياه في يوم
» أهلا بصديقتنا khloud
» حشرة تجلب الملايين لمصر .. ممنوع قتلها
» ماذا بعد ؟؟!!
» Join My Group